قد يكون هذا تمثالا معبرٱ نحت على شرف الاستاذ الجامعي، والذي يبدو و كأنه يبحث في أعماقه، متحسرا، عن الاسباب التي أدت الى الاوضاع التي آلت إليها جامعته المفضلة...
كما يمكن أن يكون ترجمة للتعبير الجسدي، الذي يمكن ان يتبناه أي أستاذ، عند قراءة أحد تصريحات المسؤولين في الجرائد...
إذا كان هذا التمثال تشبيها، فإنه بدون شك سيكون بليغٱ، فالتمثال يبدو و كأن لسان حاله يقول: " توقف تفكيري"...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Donnez votre avis sur cette actualité!
شارك برأيك