هي حقوقية و أستاذة جامعية متقاعدة ساندت جميع معتقلي الرأي دون إقصاء. تم إعتقالها يوم الخميس 17 جوان 2021 مع تفتيش منزلها العائلي.
والدها المجاهد يحي بريكي، عضو ما سمي فرقة الموت إبان الثورة التحريرية التي خططت لتصفية السفاح الجنرال ماسو سنة 1956.
ألقي عليه القبض و صدر في حقه حكمٌ بالاعدام. افرج عنه في صفقة بين جيش التحرير و الجيش الاستعماري ، نقل إثرها الي فرنسا لاستكمال محكوميته ولم ينفذ في حقه حكم الاعدام. أُفرج عنه في 19 مارس 1962.
كان إلى جانب هنري مايو و مجموعة الطلبة اليساريين المناضلين في صفوف الثورة التحريرية. [المصدر]
السيدة بريكي عضو بارز في لجنة مناهضة التعذيب و قد سبق لها ان دافعت عن موقوفي 05 اكتوبر 1988 و كذا الربيع الامازيغي.
فتيحة معروف عنها أيضا في الاوساط الجامعية نضالها النقابي و دفاعها عن الجامعة و حقوق الاستاذ، و لها رصيد نضالي كبير يعترف لها به القاصي و الداني.
ٱخر الحديث: يوم الخميس24 جوان وضعت الاستاذة المتقاعدة تحت نظام الرقابة القضائية.
ٱخر الحديث: بتاريخ الـ19 من أكتوبر 2022 تم نطق حكم البراءة في حق زميلتنا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Donnez votre avis sur cette actualité!
شارك برأيك